لقد أصبحت الحاجة إلى هذه المهارة ملحة في الآونة الأخيرة، عندما زادت أهمية الاتصال بالمشافهة بين الناس. فكان من الضروري عند تعليم اللغة العربية الاهتمام بالجانب الشفهي. وسأسعى في في هذا المقال إلى تسليط الضوء بإيجاز على طرق وأساليب تعليم مهارة المحادثة للناطقين بغير اللغة العربية.